نعم جازفت بتسلم المشعل من لومار بعد أربع مقابلات رسمية
صفحة 1 من اصل 1
نعم جازفت بتسلم المشعل من لومار بعد أربع مقابلات رسمية
في حديث تنشره اليوم الشقيقة «لوطون» للمدرب كويلهو:
نعم جازفت بتسلم المشعل من لومار بعد أربع مقابلات رسمية
هام جدّا أن أنطلق في العمل بقائمة موسّعة تضم 50لاعبا معدّل أعمارهم 25 سنة
لا فرق عندي بين اللاعبين الناشطين في تونس والمحترفين في الخارج
في حديث خصّ به أمس الزميل رؤوف الشواشي وتنشره اليوم الشقيقة «لوطون» قال المدرّب البرتغالي للمنتخب الوطني أمبارتو كويلهو بالخصوص:
«نعم لقد جازفت بقبول استهلال عملي على رأس المنتخب التونسي بعد خوضه لأربع مقابلات رسميّة وهامة تحت اشراف روجي لومار.. انها فعلا مجازفة ولكن مهنتنا مبنية على المجازفة».
كما ذكر كويلهو ان لديه حاليا قائمة موسعّة بـ 50 لاعبا معدل أعمارهم 25 سنة وهو أمر ايجابي للغاية.
واستطرد كويلهو يقول: «ليس لديّ أدنى فرق بين اللاعبين الناشطين محليا والمحترفين بالخارج، فكلهم تونسيّون ولا أرى أن هناك مشكلا سينجرّ عن هذه المسألة.
وبخصوص المدرّب المساعد أفاد كويلهو بأنه استلم ملفّين احدهما يخصّ اسكندر القصري والآخر يهمّ الحبيب الماجري وقد تحادث مع الاثنين قبل ان يقع اختياره على الحبيب الماجري باعتباره يتمتع بخبرة أوسع، لأن الخبرة لها وزنها في هذا المجال، مضيفا أنه يشترط في المدرب المساعد أن يكون وفيّا وأنه يعوّل عليه كثيرا لانجاح المسيرة، لكن الكلمة الأخيرة والقرار النهائي يعودان دوما للمدرب الأول دون سواه.
أما عن نظرته للصحافة وعلاقته بالصحافيين، فيؤكّد أنه يحترم النقد، بل ويعتبره ضروريّا شريطة أن يكون بنّاء، خصوصا وان القاسم المشترك بين المدرب الوطني والصحافيين هو الارتقاء بالمنتخب الى أفضل المراتب، مشيرا في ذات السياق الى أن روجي لومار حدّثه عن كل شيء الا عن الصحافة!
كما أكّد المدرب كويلهو أنه فضّل تدريب المنتخب التونسي عن عدة عروض اخرى لجملة من الأسباب من أهمها التشابه بين تونس والبرتغال وقرب المسافة بين البلدين علاوة على ان لتونس تقاليد كروية عريقة.
وعن الأفاق المستقبلية للمنتخب الوطني على المدى العاجل قال كويلهو أنه يعوّل كثيرا على اللقاء المنتظر ضد المنتخب الأنغولي والذي سيكون مسبوقا بحصتين تدريبيتين للوقوف عن كثب على عدة نقاط هامة لاتخاذها كمنطلق جوهري للعمل.
نعم جازفت بتسلم المشعل من لومار بعد أربع مقابلات رسمية
هام جدّا أن أنطلق في العمل بقائمة موسّعة تضم 50لاعبا معدّل أعمارهم 25 سنة
لا فرق عندي بين اللاعبين الناشطين في تونس والمحترفين في الخارج
في حديث خصّ به أمس الزميل رؤوف الشواشي وتنشره اليوم الشقيقة «لوطون» قال المدرّب البرتغالي للمنتخب الوطني أمبارتو كويلهو بالخصوص:
«نعم لقد جازفت بقبول استهلال عملي على رأس المنتخب التونسي بعد خوضه لأربع مقابلات رسميّة وهامة تحت اشراف روجي لومار.. انها فعلا مجازفة ولكن مهنتنا مبنية على المجازفة».
كما ذكر كويلهو ان لديه حاليا قائمة موسعّة بـ 50 لاعبا معدل أعمارهم 25 سنة وهو أمر ايجابي للغاية.
واستطرد كويلهو يقول: «ليس لديّ أدنى فرق بين اللاعبين الناشطين محليا والمحترفين بالخارج، فكلهم تونسيّون ولا أرى أن هناك مشكلا سينجرّ عن هذه المسألة.
وبخصوص المدرّب المساعد أفاد كويلهو بأنه استلم ملفّين احدهما يخصّ اسكندر القصري والآخر يهمّ الحبيب الماجري وقد تحادث مع الاثنين قبل ان يقع اختياره على الحبيب الماجري باعتباره يتمتع بخبرة أوسع، لأن الخبرة لها وزنها في هذا المجال، مضيفا أنه يشترط في المدرب المساعد أن يكون وفيّا وأنه يعوّل عليه كثيرا لانجاح المسيرة، لكن الكلمة الأخيرة والقرار النهائي يعودان دوما للمدرب الأول دون سواه.
أما عن نظرته للصحافة وعلاقته بالصحافيين، فيؤكّد أنه يحترم النقد، بل ويعتبره ضروريّا شريطة أن يكون بنّاء، خصوصا وان القاسم المشترك بين المدرب الوطني والصحافيين هو الارتقاء بالمنتخب الى أفضل المراتب، مشيرا في ذات السياق الى أن روجي لومار حدّثه عن كل شيء الا عن الصحافة!
كما أكّد المدرب كويلهو أنه فضّل تدريب المنتخب التونسي عن عدة عروض اخرى لجملة من الأسباب من أهمها التشابه بين تونس والبرتغال وقرب المسافة بين البلدين علاوة على ان لتونس تقاليد كروية عريقة.
وعن الأفاق المستقبلية للمنتخب الوطني على المدى العاجل قال كويلهو أنه يعوّل كثيرا على اللقاء المنتظر ضد المنتخب الأنغولي والذي سيكون مسبوقا بحصتين تدريبيتين للوقوف عن كثب على عدة نقاط هامة لاتخاذها كمنطلق جوهري للعمل.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى